أغلب الدول العرية تتاجر بالقضية الفلسطينية الإنسانيَّة، وتستغلها لأغراض سياسويَّة محضة ولتحقيق مصالح شخصيَّة، فترفعُ شعارات جوفاء، وتنظم مسيرات استعراضيَّة "والنتيجة تعرفونها: العدوان لا يزالُ مستمرًا، فيما تحافظُ الأنظمة في المنطقة على تضامنٍ مع فلسطين، باضطهاد شعوبهم وربط علاقات أمنيَّة وعسكريَّة مع الكيان الصهيونِي دون أنْ ينسْوا إرسال بعض المساعدات المالية للفلسطينيين من حين لآخر..
0 comments :
Publier un commentaire
التعليق على هذا المقال